التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اللغات بالعالم وإنتشارها

أسباب انتشار اللغات إنّ اللغات الأكثر انتشاراً وفقاً للأمم المتحدة هي المندارين الصينية، والإسبانية، والإنجليزية، بالإضافة إلى العربية، والهندية، والبنغالية، والبرتغالية، واليابانية، والألمانية، والروسية، والفرنسية، وهؤلاء الناس الذين تمّ عدهم يتكلّمون بهذه اللغات، بالإضافة إلى الذين يتكلمون لغة ثانية، ومن جانب آخر يعود سبب انتشار المتحدّثين بلغة المندارين والهندية إلى عدد السكان الكبير، كالصين والهند، كما وأنّ الناس غير الناطقين بها مثل الولايات المتحدة، لها مصلحة في تعلّم هذه اللغات كونها هي القوى الاقتصادية القوية

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اللغة العربية ومكانتها حول العالم

هي أكثر لغات المجموعة السامية انتشارا، كما أنها واحدة من أكثر اللغات انتشارًا في العالم حيث يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأحواز وتركيا وتشاد ومالي السنغال وإرتيريا. اللغة العربية ذات أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها. العربية هي أيضا لغة شعائرية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في الوطن العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى

من تاريخ شبه الجزيرة العربيّة

           حضارات شبه الجزيرة العربيّة ه ي مجموعة من الحضارات العربيّة التي انتشرت في مناطق الجزيرة العربيّة ومن الأمثلة  عليها:  * الحضارة اليمنيّة  التي تميّزت باهتمامها بالتّجارة وإنشاء وسائل الرّي والسدود كما ظهرت في شمال الجزيرة مجموعة من القبائل والشعوب التي اهتمّت بتأسيس دولٍ قوية وهم: - التدمّريون - والأنباط - والغسّاسنة   وتميّزت أيضاً شبه الجزيرة العربيّة بأنّها كانت النقطة الأساسيّة لهجرة العديد من الشعوب التي وصلت إلى الكثير من أراضي العالم العربيّ كما امتدّت هجرتها إلى أراضي المغرب العربيّ ويُشار كذلك إلى أن شبه الجزيرة العربيّة ساهمت في تأسيس العديد من الحضارات العربيّة الأوّلى التي شكّلت أجزاءً من الوطن العربيّ وساهمت في التّمهيد لانتشار الديانات السماويّة. مقال الكاتب/ منصور بن سالم بن فشحان محرر ثقافي تاريخي

حضارات العراق

تُعرف  حضارات العراق  أيضاً باسم حضارات بلاد الرافدين، وضمّت مجموعة من الحضارات التي عاشت فيها عدّة شعوب، وهمّ الآشوريون، والبابليون، والسومريون، وحرصت هذه الحضارات والشعوب على التفاعل والتأثّر والتأثير بالحضارات المحيطة بها.